في إطار الإجراءات الاحترازية للحد من انتشار فيروس كورونا المستجد، قررت السلطات الأردنية تعليق رحلات الطيران مع مصر، اعتبارًا من الاثنين المقبل 16 مارس الجاري حتى إشعار آخر، وذلك بعد أسبوع من إصدار قرار بإيقاف حركة الموانئ البحرية معها وتخفيض عدد الطائرات القادمة منها بنسبة 50%. ومن جانبه، أكد أمجد العضايلة، وزير الإعلام، أن هذه الخطوة تأتي بعد التنسيق مع مصر في سياق الإجراءات الاحترازية والوقائية التي اتخذها البلدان للحد من فرص انتقال الفيروس. وسجلت مصر نحو 80 إصابة بالفيروس من بينهم حالتا وفاة لمصرية وألماني، فيما لم يسجل الأردن سوى إصابة واحدة من المرجح أن يعلن عن انتهاء فترة الحجر الصحي عليه. ورغم أن سوريا لم تسجل أية إصابات، أغلق الأردن المعابر معها، باستثناء حركة الشحن، كإجراء احترازي، إذ ربما يكون هناك حالات غير مُعلنة نظرًا للوضع الصحي في سوريا، بحسب سعد جابر، وزير الصحة الأردني. وكان الأردن قد اتخذ، الأسبوع الماضي، مجموعة من القرارات المتعلقة بحركة السفر والدخول والخروج من المملكة، من بينها منع استقبال القادمين من كل من إسبانيا وفرنسا وألمانيا ابتداء من 16 مارس الجاري، وعدم السماح للأردنيين بالسفر إلى هذه الدول، وإغلاق المعابر الحدودية البرية مع العراق واعتماد مطاري بغداد وإربيل فقط للسفر. بالإضافة إلى وقف السفر من وإلى لبنان، وإغلاق المعبر الشمالي مع إسرائيل وجسر الملك الحسين مع الضفة الغربية، وكذلك المعبر الجنوبي أمام حركة الركاب المغادرين والقادمين، مع استثناء الوفود الرسمية والمعنيين بوسائل نقل البضائع والعمال الأردنيين المستخدمين للمعبر الجنوبي في المملكة. في حين استثنت القرارات البعثات الدبلوماسية والمنظمات الدولية والأجانب والمستثمرين والمقيمين على أراضي المملكة، عند تطبيق هذه الاجراءات، على أن يخضعوا لإجراءات وزارة الصحة. في إطار الإجراءات الاحترازية للحد من انتشار فيروس كورونا المستجد، قررت السلطات الأردنية تعليق رحلات الطيران مع مصر، اعتبارًا من الاثنين المقبل 16 مارس الجاري حتى إشعار آخر، وذلك بعد أسبوع من إصدار قرار بإيقاف حركة الموانئ البحرية معها وتخفيض عدد الطائرات القادمة منها بنسبة 50%. ومن جانبه، أكد أمجد العضايلة، وزير الإعلام، أن هذه الخطوة تأتي بعد التنسيق مع مصر في سياق الإجراءات الاحترازية والوقائية التي اتخذها البلدان للحد من فرص انتقال الفيروس. وسجلت مصر نحو 80 إصابة بالفيروس من بينهم حالتا وفاة لمصرية وألماني، فيما لم يسجل الأردن سوى إصابة واحدة من المرجح أن يعلن عن انتهاء فترة الحجر الصحي عليه. ورغم أن سوريا لم تسجل أية إصابات، أغلق الأردن المعابر معها، باستثناء حركة الشحن، كإجراء احترازي، إذ ربما يكون هناك حالات غير مُعلنة نظرًا للوضع الصحي في سوريا، بحسب سعد جابر، وزير الصحة الأردني. وكان الأردن قد اتخذ، الأسبوع الماضي، مجموعة من القرارات المتعلقة بحركة السفر والدخول والخروج من المملكة، من بينها منع استقبال القادمين من كل من إسبانيا وفرنسا وألمانيا ابتداء من 16 مارس الجاري، وعدم السماح للأردنيين بالسفر إلى هذه الدول، وإغلاق المعابر الحدودية البرية مع العراق واعتماد مطاري بغداد وإربيل فقط للسفر. بالإضافة إلى وقف السفر من وإلى لبنان، وإغلاق المعبر الشمالي مع إسرائيل وجسر الملك الحسين مع الضفة الغربية، وكذلك المعبر الجنوبي أمام حركة الركاب المغادرين والقادمين، مع استثناء الوفود الرسمية والمعنيين بوسائل نقل البضائع والعمال الأردنيين المستخدمين للمعبر الجنوبي في المملكة. في حين استثنت القرارات البعثات الدبلوماسية والمنظمات الدولية والأجانب والمستثمرين والمقيمين على أراضي المملكة، عند تطبيق هذه الاجراءات، على أن يخضعوا لإجراءات وزارة الصحة.