هل لفتت نظرك يوماً الطريقة التى كتب بها اسم الفيلم على الأفيش أو حتى توقيع أحد الفنانين على أحدث شرائطه؟ هل تخيلت يوماً أن ذلك التوقيع يحتاج إلى متخصص، وأنها تشكل عند البعض مهنته الأساسية.
عبد الوهاب مصطفى (40 عاماً) مهنته الأساسية تصميم توقيعات (...)
"أنا بشوف فيه الأمل فى التغيير والرغبة فى الإصلاح، وإحساسى أنه بيعمل للعالم كله لأنه رئيس دولة تمسك زمام العالم" فى خلوتها، تجلس دكتورة عايدة عبد الكريم مع آخر أعمالها الفنية تضع اللمسات النهائية لوجه الرئيس الأمريكى باراك أوباما، ليكون أول تمثال (...)
سوسن على سليمان أو أم طارق امرأة لا تعرف السكوت على الظلم والفساد، ولا تشغلها العواقب، تطرق أبواب المسئولين دون كلل أو ملل لأنها تطالب بالحق لا أكثر ولا أقل.
كانت سوسن بين صفوف أهالى ضحايا العبّارة، تهتف ضد ممدوح إسماعيل، رغم أنها لا تملك لا ناقة (...)
على طريق سقارة، تلمح عيناك بيتاً مقاماً على الطراز النوبى يبدو بسيطاً ومبهراً، فى ذات الوقت يحمل اسم فنانى النحت والزجاج زكريا الخنانى وعايدة عبد الكريم.
قصة حب امتدت لأكثر من خمسين عاما، كان بطلاها الفنانين زكريا الخنانى وفنانة النحت دكتورة (...)
من خلال أصابعه الصغيرة، استطاع شحات أبو ذكرى (54 سنة) أن يتغلب على عقدته التى لم يستطع لسنوات طويلة أن يتخلص منها، "جدول الضرب" الذى كان يقف عاجزا عن حفظه أو فك طلاسمه حتى توصل إلى طريقة جديدة تمكنه ليس فقط من إجراء عمليات حسابية، بل تحويل يديه إلى (...)