سن الأربعين، قدر ما هو يزعج صاحبه إلا أنه يضيف لمسة جاذبية له، أغلب من دخل مرحلة الأربعين أصيب بشىء من الصدمة وأصبح لا يدرى لأى فئة ينتمى، فانطبق عليه مَثل «زى اللى رقصت على السّلم، لا اللى فوق شافوها ولا اللى تحت سمعوها».
بمعنى أحرَى.. لا هو صغير (...)