وفجأة لقيت نفسى كبرت.. وبأكبر وهاكبر لسه أكتر.. بصيت فى المراية.. يا ترى هافضل حابة شكلى لحد امتى، بصيت ورايا لقيت حلم.. حلم عشته وما عشتوش، شايفه منه صورة ضبابية فيها طاقة نور وفيها لون رمادى ولون أسود.. زى نيجاتيف الأفلام زمان.. فى ملامح مميزاها (...)