فى ذاكرة كل مصرى يوجد مشهدان يفتخر بهما كلما يتذكر أحدهما، الأول حينما كان يقف فى طابور الصباح ليحيى العلم مع زملائه وسط صمت تام، والثانى حينما يرى المشهد المتكرر لجندى مصرى يرفع العلم على أرض سيناء بعد استعادتها من الإسرائيليين، ففى كلا المشهدين (...)