بادئ ذى بدء... أتمنى ألا تذهب الظنون بكم بعيداً لأننى اخترت أن أكتب فى البرادعى تحديداً وما يلاقيه هذه الأيام من حملة شعواء تشنها عليه وسائل الإعلام المصرى الرسمى، فيعتقد البعض الكرام من القراء بأننى ربما قد صرت مديراً للحملة الخاصة بترشيح الدكتور (...)