تنهيدة طويلة وبريق فى العينين.. غالبا ما يصاحبان حديثنا عن الماضى، وشوقنا للرجوع إليه.. فهل حقا أصبح الحاضر بمتغيراته وضغوطه شبحا نتوارى منه داخل عباءة الماضى.
يقول الروائى يوسف القعيد: عندى حنين شديد للماضى خاصة لفترة الستينيات.. وأرى أن الماضى بكل (...)