وأنت تتقدّم في قراءة رواية »السايكلوب» لإبراهيم عبد المجيد وتلجُ فصولها الأربعة عشر تجد نفسك إزاء سيمفونيّة من الأصداء تتردّد داخلك، أصداء أقوال ومواقف وأحداث تختلف من شخص إلي آخر باختلاف مُحصّلة التجارب والمعارف، ولكنّها تُمثّل خلفيّةً للقراءة لا (...)
وأنت تتقدّم فى قراءة رواية «السايكلوب» لإبراهيم عبد المجيد وتلجُ فصولها الأربعة عشر تجد نفسك إزاء سيمفونيّة من الأصداء تتردّد داخلك، أصداء أقوال ومواقف وأحداث تختلف من شخص إلى آخر باختلاف مُحصّلة التجارب والمعارف، ولكنّها تُمثّل خلفيّةً للقراءة لا (...)