عقارب الساعة تشير إلى 9.30 صباحًا، الشارع يتحول إلى ما يُشبه الاستاد، شباب لم تتجاوز أعمارهم ال20 ربيعًا، يخططون الشارع بالجير، ويحضرون بقوالب من الطوب لتحديد المرميين، وعمل "التقسيمة"، وينتظرون صاحب الصافرة البلاستكية ليعلن عن بداية المباراة، هذه (...)