بعد زلزال الدويقة وانهيار صخور المقطم على رؤوس الفقراء والبسطاء الذين حلموا أن يعيشوا مستورين داخل أربعة جدران وتحت سقف يظلهم حتى ولو من الخشب والصاج، بعد أن انكشف المستور من الإهمال واللامبالاة، وبعد أن سالت دماء وتيتم أطفال وفقدت أمهات أبناءها (...)
بعد زلزال الدويقة وانهيار صخور المقطم على رؤوس الفقراء والبسطاء الذين حلموا أن يعيشوا مستورين داخل أربعة جدران وتحت سقف يظلهم حتى ولو من الخشب والصاج، بعد أن انكشف المستور من الإهمال واللامبالاة، وبعد أن سالت دماء وتيتم أطفال وفقدت أمهات أبناءها (...)