في رثاء الأديب المفكر الأستاذ محمد أبو اليزيد ومعارضتي لقصيدة الشقيقة الأديبة الشاعرة معالي البروفسير أ.د أحلام الحسن " فلطفًا يا إلهي في عُبيدٍ " نسأل الله العظيم أن يتغمده بواسع الرحمة والمغفرة.
تيم الله
رثاءُ الوجد للأحبابِ حقُ
حروفٌ أترعت في (...)
ملوكُ الشّعرِ كم حنّوا ورقّوا
على من فيهِ دمعُ العينِ نُطقُ
على خُلقٍ على عمرٍ عزيزٍ
يغادرُنا وللأيّامِ صَعقُ
تُباغتُنا المنايا كُلّ حِينٍ
مصائبُها إذا جاءت تَدُقُّ
سأرثي عُمرَهُ والعمرُ يمضي
ويَحفَظُ ذكرَهُ بالقلبِ خَفقُ
ألا يُرثى شُعاعٌ كان (...)