كنتُ أودّ أن أكتبَ في أي موضوعٍ من المؤجّلاتِ الكثيرةِ الموجعة، والتي تراكمت بشكلٍ يزيدُ عن حمولتي، غير أنّ باسم يوسف سارق الأضواء الخرافي فرضَ نفسه فرضًا فلم أستطع الفكاك، بالرغم من أنه كان من المؤجّلات أيضا، إلا أنّ سفرًا قصيرًا إلى دولة الكويت (...)