سلط كاريكاتير اليوم السابع بريشة الفنان أحمد خلف، حالة الرعب التي سادت العالم بسبب الشلل الإلكتروني الذي ضرب عددًا من المطارات والبنوك وغيرها من الهيئات نتيجة لعطل CrowdStrike، الذي أثر على أجهزة الكمبيوتر التي تعمل بنظام مايكروسوفت في جميع أنحاء (...)
نأسف أحيانا لوجود شخص فى حياتنا.. يوهمنا للحظة أنه الحضن الذى سيداوى جروحنا، ويشفى أوجاعنا بل ملجأنا فى عز الأزمات!!.. لكن مع الأسف يخذلنا رغم دوره الكبير فى تكوين وجداننا.. أتحدث عن «الآباء» الذين خذلوا أبناءهم، وكانوا مصدر تعاستهم ومنبع الخوف (...)
«أنتى لسه سنجل؟»
بقيت أسمع الجملة دى كتير قوى.. وكلما تقدم العمر كلما تسارع رتمها.. ورغم أنها تسبب لى نوعاً من السعادة و الحرية، لكنى اكتشفت مؤخرا أنها تزعج من حولى، خاصة المقربين لى.
وأحيانا يتحول السؤال إلى شفقة «أنتى لسه آنسة، معلش إن شاء الله (...)
الرقص على جميع الحبال، ومحاولة الوصول للشهرة حتى لو كانت وهمية كرتونية تشكلها الحسابات الوهمية على موقع تويتر.. هذا هو حازم عبد العظيم، وهذه هي حكاية الشخصية الكارتونية التي لا يمكن التعامل معها سوى فى عالمها الكارتونى المناسب لها.
رفضه الشعب المصري (...)
مع اقتراب رمضان بدأ التجار يعرضون كل ما هو جديد ومبتكر فى عالم الفوانيس لجذب المشترى.. ولكن للأسف هناك من سحب البساط منهم.. فقد ظهر على الساحة الرمضانية فانوس جديد، ينافس الفانوس المصرى والمستورد بقوة ألا وهو الفانوس الكريستال ثلاثى الأبعاد «3D » (...)
متى تنتهى سنوات الجامعة وأتخرج وأشتغل وأقبض فلوس واعتمد على نفسى وأبنى حياتى ومستقبلى وأرد جزءا من مصاريف أهلى.. هذا هو لسان حال الكثير من الشباب.. وبعد مرور أربع سنوات مذاكرة وسهر و«تمقيق» عين فى الملازم والملخصات والحصول على تقدير عالى، وحفلات (...)
تناول كاريكاتير ساخر ل"اليوم السابع" بعد الأحداث التى حدثت فى مصر الآونة الأخيرة منها اعتداء حسام حسن المدير الفنى لنادى المصرى البورسعيدى على أحد المصورين فى مباراة المصرى والمحلة، كما تناول أزمة حوت مارينا ، وكعك العيد.
حوت مارينا يتحدث لأحد (...)
سلط كاريكاتير "اليوم السابع" الضوء على الاحتفال بليلة العيد، حيث أظهر الكاريكاتير صورة لارتفلع أسعار كعك العيد، وأطفال العيلة يلتفون حول الأب لاستلام العيدية، وصور تتناول ظهور الشيطان بعد رحيل شهر رمضان.
احتفال السيدات بالعيد
جواز الصالونات
كحك (...)
الأمومة شعور من الصعب وصفه، يهبه الله للأم منذ اللحظة الأولى التى تحمل فيها جنينها.. ولكن كثيرا ما يتحول هذا الشعور لوحش جامح يجتاح كل من يقف أمامه إذا شعرت بأن هناك خطرًا يهدد حياة أبنائها.. وخصوصا إذا كان هذا الخطر «هو فراق أعز ما تملك» أمام (...)
تناول كاريكاتير "اليوم السابع" ظاهرة انتشار القنابل عمليات التفجير التى تنتهجها الجماعات الإرهابية، مما خلق حالة من العنف فى الشارع المصرى، محمد عبد اللطيف فنان الكاريكاتير ب"اليوم السابع" تناول تلك الظاهرة بشكل ساخر، مشيرا إلى الأطفال اعتادوا (...)
يحتفل العالم الإسلامى، غدا السبت، بعيد الأضحى المبارك فى كافة بقاع الكرة الأرضية، وسط أجواء كبيرة، وأزمات سياسية يعيشها العالم.
وفى هذا السياق تناول كاريكاتير "اليوم السابع" أبرز مشاهد عيد الأضحى والتى يعد خروف العيد بطلها الرئيسى، وذلك بربطها بعدد (...)
علق كاريكاتير "اليوم السابع" على ردود أفعال مشجعى وجماهير نادى الزمالك ومدى الصدمة التى أصيبوا بها عقب نتيجة مباراة السوبر الأخيرة التى جمعتهم مع النادى الأهلى، والتى شهدت أحداثا دراماتيكية مع فوز الأهلى بضربات الترجيح.
وفى الرسم سلط فنان (...)
«أنا كان نفسى أحتفل معاكم مش تحتفلوا عليا».. تلك هى الجملة التى اقترنت برسم كاريكاتورى تداولته صفحات الشباب على مواقع التواصل الاجتماعى والتى تصف حالة الفتاة التى تعرضت للتحرش أثناء الاحتفالات المصاحبة لتنصيب المشير السيسى رئيسا.. ليست هذه الجملة (...)
«كدب اللى قال إن الستات مبيعرفوش يكدبوا».. هذه المقولة خاطئة بالمرة.. لأن الكذب هو إحدى صفات المرأة، منذ بداية ولادتها حتى وفاتها!!.. «وده مش عيب فيها لا سمح الله» دى ميزه.. أنا مش عايزاكم تزعلوا أو حتى تستغربوا لأن دى حقيقة.. تعالوا معايا وأنا أثبت (...)
كنت جالسة أنا وصديقتى «منى» فى أحد الكافيهات نتجاذب أطراف الحديث حتى وصل بنا الحديث إلى الارتباط والزواج..
وبما أن الحياة ناشفة و«مأشفرة على الآخر» وكلانا يعانى من فراغ عاطفى حاد، لا نعرف سببه حتى الآن!!..
ظللنا نتحدث متعجبين «من شباب اليومين دول» (...)
أيام السبعينيات وما قبلها كان الحب له طابع خاص.. فكان عن طريق تبادل جوابات الحب والغرام فى ورقه مطوية بين الحبيب والحبيبة تحمل أسمى معانى الحب الرقيقة سواء كان هذا الكلام شعرا أم غزلا.. فكان الحبيب يكتب لحبيبته قائلا:
«حبيبتى..
كم اشتقت للنظر (...)