يحاولون كسرها! همشوها فلم يستطيعوا.. سخروا منها فأصبحوا أضحوكة، خاضوا فى عرضها ففقدوا هم شرفهم.. لكنهم مازالوا يحاولون.. لماذا هى؟ فهم لطالما اعتبروها العورة الضعيفة.. الفتنة.. الوعاء الذى خلق لمتعتهم ولخلق جيل جديد منهم مرضى نفسيون.. ضعفاء يستمدون (...)