بينما كانت الهيئة القبطية الإنجيلية تستعد لإقامة حفل افتتاح السفينة التي أهدتها لها القوات المسلحة، بدلا من سفينتها «الذهبية» التي حرقها المتطرفون والإرهابيون بعد 30 يونيو، وقعت تلك الحادثة المخجلة التي آلمت كل وطنى مستنير غيور على وطنه، بغض النظر (...)