تمر منطقة اليورو بواحدة من أسوأ أزماتها الاقتصادية إن لم تكن الأسوأ علي الإطلاق, بدءا من إفلاس بنوك كبري وخفض التصنيف الائتماني لبعض دول المنطقة وارتفاع تكلفة القروض وبلوغ البطالة أعلي معدلاتها وتراجع مؤشرات أسواق المال وانخفاض سعر العملة الموحدة (...)