عاش حياة طبيعية في مرحلة الطفولة والمراهقة. ولأنه كان شابا حالما وطموحا, يصيب أحيانا, ويخطئ أحيانا, فقد مر في رحلة حياته بصدمات عدة, لكنه كان يخرج من كل صدمة قويا وثابتا ومتفائلا.
بل حاول استغلال كل طاقته ليثبت للجميع أنه ما دام يمتلك عقلا سليما (...)
ليس الكفيف الذي أمسي بلا بصر, إني أري من ذوي الأبصار عميانا بهذه الكلمات التي قالها الشاعر إيليا أبو ماضي بدأت حديثها مع صفحة صناع التحدي .
وتري أن الحياة لا تؤلم المكفوفين عبثا, بل تؤلمهم ليكبروا وليتعلموا أبجدياتها, كما تري أيضا أن المتفائل يجد (...)