نشر الدكتور أسامة الغزالى حرب مقالا فى صحيفة الأهرام، يعتذر فيه عن كونه أحد مؤيدى التطبيع مع إسرائيل، مقدما الاعتذار لكل فلسطينى عن موقفه وحسن ظنه بإسرائيل بسبب ما وصفه بجرائمها الفظيعة ضد الفلسطينيين.
وإلى نص المقال:
هذا اعتذار أعلنه – أنا (...)
د. أسامة الغزالى حرب
«إعلان إلى مصر من حكومة جلالة ملك بريطانيا (28 فبراير 1922): بما أن حكومة جلالة الملك، طبقا لنواياها التى أعلنت عنها، ترغب على الفور فى أن تعترف بمصر دولة مستقلة ذات سيادة، وبما أن العلاقات بين حكومة جلالة الملك ومصر، لها أهمية (...)
د. أسامة الغزالى حرب
أتحدث هنا عن قصة شغلت الكثير من المواقع الإخبارية في العالم منذ يوم الأربعاء الماضي، ولاتزال تتردد أصداؤها، وهي انتحار طفل اسمه على الشمري عمره 12 عامًا من فئة «البدون» في الكويت. الطفل ذو وجه ملائكي جميل، تستطيعون أن تشاهدوه (...)
د. أسامة الغزالى حرب
أبوالمجد: المقال الذى كتبه د. أيمن أبوالمجد فى جريدة الشروق (20/2) بعنوان: الأبحاث العلمية تجيب عن أهم الأسئلة الشائعة عن كورونا، نموذج للكتابة العلمية الرصينة. المقال طرح ستة أسئلة، وهى: هل هناك علاج دوائى للكورونا؟ وما هى (...)
د. أسامة الغزالى حرب
هل تتذكرون هذا اليوم (22 فبراير)..؟ هل تتذكرون عيد الوحدة..؟ أم أننا نسيناه مثلما نسينا أن يوم أمس (21 فبراير) كان يومًا للطالب العالمي؟ (هذا الأخير كان احتفالا بذكرى مظاهرات الطلاب المصريين ضد الاحتلال الإنجليزى عام 1946، (...)
د. أسامة الغزالى حرب
أتحدث هنا عن كتاب العفريتة للأديب والكاتب الكبير الأستاذ محمد سلماوى الذى صدر مؤخرا عن الهيئة المصرية العامة للكتاب، متضمنا مقالاته الساخرة التى كان ينشرها فى جريدة المصرى اليوم فى فترة ما قبل ثورة يناير 2011. وربما يكشف عنوان (...)
د. أسامة الغزالى حرب
البدري فرغلي: رحل عن دنيانا هذا الأسبوع المناضل النقابي والبرلماني والسياسي الكبير، ابن بورسعيد، البدري فرغلي. إنني لم أقابل البدري فرغلي شخصيًا إلا مرة أو مرتين منذ فترة طويلة، ولكنني شرفت دائمًا بتواصله معي تليفونيًا بين (...)
د. أسامة الغزالى حرب
مشروع إنشاء العجلة الترفيهية الدوارة عين القاهرة يستحق فى نظرى مراجعة جادة لمكانه المقترح فى جزيرة الزمالك! لقد قرأت عن هذا المشروع لأول مرة يوم 21 يناير الماضى، ضمن الحديث عن مؤتمر صحفى بحديقة المسلة بالزمالك عقدته إحدى الشركات (...)
د. أسامة الغزالى حرب
يوم الإثنين الماضي (8 فبراير) استأذنت القارئ العزيز في القيام بإجازة شتوية، وأعود من تلك الإجازة! كانت رحلة ممتعة مع مجموعة من الأصدقاء الأعزاء من الزميلات والزملاء ممن يسمون بحق الدفعة الذهبية، أي الدفعة السابعة (دفعة 1969) من (...)
د. أسامة الغزالى حرب
لا أعتقد أنه من الغريب على الإطلاق أن تراقب الأجهزة الرسمية فى أى دولة الأموال التى تدخل إليها، ومن يحصل عليها، وكيف يتم إنفاقها.. ولايخرج عن ذلك بالطبع الجمعيات الأهلية. وتبدو حساسية ذلك الأمر, كما قلت أمس, مع الجمعيات (...)
د. أسامة الغزالى حرب
البوليساريو هو الاسم المختصر باللغة الإسبانية للجبهة الشعبية لتحرير الساقية الحمراء ووادى الذهب، التى تنازع المملكة المغربية فى السيادة على منطقة الصحراء الغربية المتاخمة للمغرب. ويعود الاحتلال الإسبانى للمغرب إلى الربع الأخير (...)
د. أسامة الغزالى حرب
لكل باحث أو كاتب أو مفكر مجموعة من الأفكار الأساسية التى تشكل جوهر رؤيته للحياة وللعالم من حوله، وقد تكون بعض هذه الأفكار مقبولة ومستساغة من المجتمع حوله أو لا تكون، ولكنها تظل تلح عليه فلا يمل من التذكير بها كلما حانت الفرصة أو (...)
د. أسامة الغزالى حرب
سعدت كثيرا بإطلاق النسخة الجديدة لبوابة الأهرام الإلكترونية بعد طول انتظار! فأنا أحتفظ على سطح شاشة اللاب توب بأيقونات عدد من مواقع الصحف الكبرى فى العالم التى أطالعها بشكل منتظم، وكان يحزننى كثيرا افتقاد الأهرام من بينها، ولكن (...)
د. أسامة الغزالى حرب
أتحدث هنا عما جاء فى الجزء الثانى من مذكرات الدبلوماسى والسياسى ورجل الدولة السيد عمرو موسى «كتابيه» والمتعلق بسنوات عمله أمينا عاما لجامعة الدول العربية، بشأن لقائه مع الرئيس العراقى الراحل صدام حسين صباح يوم 19 يناير 2002 فى (...)
د. أسامة الغزالى حرب
سعيد: الزميل العزيز د. عبد المنعم سعيد رئيس مجلس إدارة المصرى اليوم كتب فى عدد 15/12 منها مقالة بعنوان «فى ظلال الأهرامات» يعلق فيه على ماجاء فى مذكرات الرئيس الأمريكى الأسبق باراك أوباما «أرض موعودة» بشأن زيارته لمصر فى يونيو (...)
د. أسامة الغزالى حرب
لا أعرف إن كان القراء الأعزاء سوف يختلفون أو يتفقون معى فى هذه الملحوظة حول استخدام كلمة الفرعون المصرى فى وصف لاعب كرة القدم المصرى العالمى الموهوب محمد صلاح أم لا، فلا شك أولا فى المكانة الرفيعة التى يحتلها صلاح الآن على (...)
د. أسامة الغزالى حرب
الزيارة التى قام بها الأحد الماضى «27/12» وفد دبلوماسى وأمنى مصرى رفيع المستوى إلى طرابلس، فى غرب ليبيا، ومباحثاته هناك مع حكومة الوفاق، والتى هى الأولى من نوعها منذ عام 2014 تعد فى تقديرى من أهم خطوات السياسة الخارجية المصرية (...)
د. أسامة الغزالى حرب
ترددت كثيرا... هل أكتب عنوان هذه الكلمة بالإنجليزية، أم أكتب ترجمتها كما يجتهد البعض فيقول دورية المخلب، أو المخلاب! على أي حال فأنا أقصد هنا مسلسل الأطفال الأمريكى الذى يعرض على بعض القنوات العربية أو من خلال الاشتراك (...)
د. أسامة الغزالى حرب
صباح السبت الماضى، كتبت فى هذا المكان أعتذر للقراء الأعزاء عن عدم كتابة هذا العمود لثلاثة أيام، فى مطلع السنة الميلادية الجديدة، بل والعقد الميلادى الجديد! فكل عام وأنتم بخير.
وهأنذا أعود اليوم بعد إجازة مع بعض من أفراد عائلتى (...)
د. أسامة الغزالى حرب
تماما مثل ماشعرت به عندما كنت أشاهد يوم 11 سبتمبر عام 2001 على شاشة بفندق فى بكين مع زملائى من المجلس المصرى للشئون الخارجية، وقائع هجوم أربع طائرات مدنية على برجى مركز التجارة العالمى فى مانهاتن بنيويورك، وهى الأحداث التى أثرت (...)
د. أسامة الغزالى حرب
سعدت كثيرا بالاهتمام الذى أولاه مجلس النواب لقضية التعليم فى مصر، والذى تبدى فيما قرأته فى صحف الخميس الماضى «21/1» عن مناقشة الأعضاء لبيان د. طارق شوقى وزير التربية والتعليم، والذى طلب الحديث فيه أكثر من مائة نائب، وفهمت مما (...)
د. أسامة الغزالى حرب
وفاء هى سيدة مصرية مكافحة، مكتوب فى بطاقتها أنها تعمل طباخة منزلية، تعمل يوميا فى منزلين، من التاسعة صباحا.. حتى الخامسة مساء، وأمنية حياتها هى ان تعلم أولادها الثلاثة، ولا تبخل لتحقيق تلك الأمنية بجهدها الذى يستنزف صحتها، ولا (...)
د. أسامة الغزالى حرب
عشر سنوات تمر هذا الأسبوع على أحداث ثورة يناير 2011 التى حفرت فى تاريخ مصر المعاصر وقائع ثمانية عشر يوما لاتنسى بين اندلاعها فى ميدان التحرير فى قلب القاهرة ظهر يوم الثلاثاء 25 يناير، فى ذكرى عيد الشرطة المصرية، وبين تخلى الرئيس (...)
د. أسامة الغزالى حرب
فى خطاب الرئيس عبد الفتاح السيسى بمناسبة الاحتفال بعيد الشرطة الاثنين الماضى (25 يناير) أشار سيادته بالنص إلى تواكب هذا الاحتفال، مع احتفال مصر بذكرى ثورة الخامس والعشرين من يناير، تلك الثورة التى قادها شباب مخلصون متطلعين (...)
د. أسامة الغزالى حرب
رحل صفوت الشريف، السياسى الداهية وأبرز وزراء الإعلام فى مصر الجمهورية. فأحد معايير الدهاء السياسى، هى قدرة رجل السياسة على الاستمرار عبر الأنواء السياسية، وهى ما أشهد له به، عندما ظهر فى المشهد السياسى المصرى الشاب الطموح، (...)