"يعمل إيه التعليم في وطن ضايع؟"، على النقيض من هذه الجملة وعلى إحدى ضفاف نهر النيل بعزبة البحاروة بمدينة العياط، استقرت مواطنة ألمانية واتخذت من قطعة أرض زراعية مكانا لطالما حلمت به في طريقها للبحث عن خدمة الآخرين، آمنت منذ اللحظة الأولى لخروجها من (...)