كشف مصدر مسؤول داخل مبنى "ماسبيرو" أن إبراهيم الصياد رئيس قطاع الأخبار، على رأس قائمة المرشحين للاستبعاد في حركة التغييرات المنتظر أن يشهدها ماسبيرو قريبا. وأوضح المصدر أن السبب في ذلك هو ما تردد حول مشادة كلامية وقعت بين الصياد ووزير الإعلام صلاح عبدالمقصود بسبب رفض الأول الالتزام بتوجيهات وزير الإعلام فى الاجتماعات المغلقة أو الاتصالات الهاتفية فيما يتعلق بأولويات التغطية الإخبارية وضيوف البرامج الحوارية في نشرات قطاع الأخبار وقناة النيل للأخبار. بحسب جريدة "الوطن".