أحببتهُ والحبُّ عند قبيلتي حكمٌ بأن أختار وحدي موتتي قلتُ اقتلوني كيف شاء لظلمكم . لكن دعوني كى تراهُ مقلتي حكمت مقاديري بقتلي تارة من عينهِ كانت نهاية وحشتي وبتارةٍ أخرى منعتُ بعرفكم أنفاسَ حبٍ كان عندي فلذتي أنا ما اخترعتُ الحبّ أو دنيا الهوى لكنّما أحيا الهوى بي ثورتي وتجددت بعد الركودِ منابعي فكأنّما النهر الزلال بمهجتي أنا ما اقترفت الإثم حين عشقتهُ فلمَ الملام على سقائي وردتي هموا اصلبوا جسدي الشقى المبتلى لتخلّدوا عشقي وتبدأ قصتي برفات جسمي فاح عطر محبتي