لو لعزف الورد أصول ففى عينيكِ مولده على خديك تمدده في شفتيك تجدده وللتاريخ فصول شعرك الليل ثورتها أهداب السحر تمردها يا تاريخ عشق ابن يوسف رُصفت بالذهب سطوره...!! حطب الشتاء أنتِ خيام الربيع أنتِ محياك يا أنتِ من وردٍ تخلّق سكون براءته طغيان غوايته ... بحجم ما فى الوريد من دم معتّق و ما يحمل امتداد الليل من احلام بحجم ما يمضى فى العمر من هوى و ما يورق فى النبض من كبرياء بحجم الكون و أكثر أنا أُحبكِ تخترق شغاف القلب و تثير شفيف الأضلع و تنثر الدهشة على طاولة الروح...وكفى