أن ارتضي بخنجرك وجرحك والالام فكيف ابقى صامتا والصمت صار كلام وكيف احيا نازفا والموت لى عنوان انا من حلمت بحبك وبليل فيه جنان وعشقت نور محبتك من سالف الازمان وصنعت من حبك وطن لا يعرف الاحزان وكتبت فى وسط الدجى بالحبر والالوان انى لحبك قاسما ان كان يوما فان ان لن تموت محبتك او تذبل الاعوام فطوفان حبك مالكى من سالف الاكوان وربوع حبك ترتوى بالمسك والريحان كيف فى بعدك ارتضى بالجرح والنسيان من ديوان الجنس اللعين