فيديو السعودية تفضح قطر للواقع : لطيفة سالم بالصوت والصورة وبصوت سعودي قناة سعودية تفضح حكام قطر.. كيف عملوا على تقسيم الوطن العربي وكيف أن امير قطر انقلب على والده بمساعدة زوجته الشيخة موزه . كما تتحدث القناة عن تزويد قطر للطائرات الاسرائيلية بالقنابل الفوسفورية في حرب غزة . التقرير الذى نشرته صحيفة سما سورية فيه الكثير من الاسرار .. ننشر التقرير كما جاء . أنه مجلس التآمر الخليجي بزعامة آل سعود وآل خليفة يجمعهم التآمر على الأمة العربية والإسلامية بهدف تدمير مقدراتها وتقسيمها وكما جمعهم التآمر على العرب فرقتهم الزعامة على العمالة لأمريكا وإسرائيل فحكام قطر سحبوا البساط من تحت أقدام آل سعود وكسروا احتكارهم للقواعد الاستعمارية والأمريكية في بلاد الحجاز التي كانوا يستخدمونها كعصا يحركونها في وجه مشيخات الخليج الأخرى وبانتقال القواعد الأمريكية إلى مزرعة قطر باتو ينبحون في وجه آل سعود ويهددونهم بالعض ويتطاولون عليهم ويصفونهم بالغباء لا بل ذهبوا الى ابعد من ذلك في محاولتهم مع القذافي لقلب الطاولة على رأس آل سعود ودك عروشهم أنهم كالضباع ومبدأهم الغدر ودينهم النفاق وكما تجتمع الضباع في قطيع لمطاردة فريستها والقضاء عليها فكذلك هم وهذا ما عهدناه بهم عبر تاريخهم التآمري الطويل. باعوا بل أهدوا فلسطين بما فيها مع قدسها وتنازلوا عنها طائعين أذلاء في سبيل وصولهم إلى الملك تأمروا على العراق وورطوه في حربه مع إيران واستنزفوا قدراته ومن ثم ساهموا في غزوه وتدميره قسموا السودان وشوهوه وزلوا ,أهل مصر بلقمة عيشهم وشوهوا صورة الإسلام في ارض الكنانة ودمروا ليبيا, واليوم يتآمرون على سورية بل يشنون عليها عدوانا حقيقياً بهدف تدميرها وتقسيمها وإنهاء أخر قلاع العروبة لتتحقق أمانيهم وأحلامهم . آل سعود احتلوا بلاد الحجاز وسموها على اسم عائلتهم ولا فخر ونهبوا وسخروا مقدراتها لإشباع شهواتهم ولخدمة ودعم أعداء الأمة فهم من قام طوال العقود الماضية بتمويل الصناعات الحربية الإسرائيلية سراً بمئات مليارات الدولارات و بمد إسرائيل بالنفط عبر البحر الأحمر بما يقارب العشر مليارات دولار سنويا مجاناً حتى تحولت إسرائيل التي لا تملك قطرة نفط واحدة إلى مصدر للنفط أما حكام مزرعة قطر فأنهم أخس وأدهى فالابن فيهم يغدر ويتآمر حتى على أباه ويتنكر لامه وتحولوا إلى حربة مسمومة يستخدمها أعداء الأمة لتمزيق الجسد العربي الواحد ولأننا كسوريين شهادتنا فيهم قد تكون مجروحة على الأقل في الوقت الحاضر رغم معرفتنا الحقيقية بهم وممارستنا التقية السياسية على الأقل خلال العقود الماضية فأننا نترك لكل مواطن عربي شريف أن يحكم عقله وضميره ويتخلى عن لغة العواطف من خلال متابعته معنا لهذا التقرير بالصوت والصورة والذي تم إعداده بأصابع سعودية هي أدرى منا بحكام مزرعة قطر على مبدأ أهل مكة أدرى بشعابها مع تحفظنا بأنهم ليسوا بأهل مكة والتي حصلت صحيفة سما سورية على نسخة منه نقدمها وبأمانة كما وردت حرفياً من المصدر من احد السعوديين المقربين من البلاط الملكي الذي وقع هذا التقرير بين يديه.