هذا هو واقع حالتي بلا رتوش ولا تجميل فعبري... كما شئتِ عبري فعذابي لا يتحمل التأجيلْ لقد سئم دهرنا... وعُمرنا وأصبح الضحكُ كالعويلْ حالتي: لقد سئمت نفسي من التزين فلقد ضحكنا على ناسٍ كثيرين وقد تحاسبنا... كما أذكر... وتذكرين فجئنا لهذا الطريق المقفل فسببه ما كنا فاعلين فكفانا دموعٌ وتململُ فالله يعلم ما بخاطري وأنتِ متعندة تسرقين الدين فحاولي أن تتأملي في خلق الله للمقلتين فالله للذنبِ غافرٌ فلنطلب الغفران ونتأمل فليلنا مخيفٌ يا حالتي بعتمتهِ ، وقمرهِ بسكونهِ ، وصفائهِ يعاتبني الصحيح بقليلٍ فأعرضهُ عليكِ بألمٍ فروحي ليستْ روحاً حاقدةً ولم يعجبني أحترافُ التمثيل فلا تسألي لماذا يا محطمتي؟ فلا أتقن الأقاويل بقلم نور ضياء الهاشمي عضو الأتحاد العربي لحماية حقوق الملكية الفكرية للتنويه فقط نوع الشعر حر فكثير من يتسائل لماذا بدون قافية هذا النمط يسمى حر