قد تبعثرت ابجديتى مُداعبة حضن الشعور تهمس للزهر ، تغازل القمر تغمض عينيها لتتمنى أمنية فتجتاحنى جيوشكِ بلا رحمة ماأجمل الآسر وأنتظار العشق أدمن الرق بكل شوق علمينى أن العشق خلق لكِ وأنى أتلاشى بكبرياء كيف تريدين.. وأد المشاعر..!!؟ فلولاكِ ماارتعشت قصائد....! فكيف لبوحى ان يموت؟!!! فأنتِ أنثى بها.... ..كل الفصول تجمعت إن أشرقت.... إن أظلمت.... في ليل عينيها بريق لا ينام فيها الأنوثة أقسمت ألا تموت...!! تنسى قدها السنون فتعيش في كنف الخلود في صمتها شوق فى حديثها شوق لكن لا تظنى أنى طفل يدغدغه ثغر الزمن او لربما شيخ على باب السماء..!!!!! أتعلمين..؟ أظنك تعلمين فإن كنت تبحثين عن السلامة فابتعدى؟!!!!!! فأنا لا أضمن حالات المد والجزر عندى إن كنت تبحثين عن عاشق مروّض..!! فأنا لا أضمن عشقى..!!!! هل البحر يضمن لراكبه السلامة.؟؟..!!!!