تعهد الشيخ (إمام حنفي إمام) مرشح الوفد على مقعد الفئات عن دائرة العجوزين لاهالى الدائرة بالعمل على حل مشاكلهم وتخفيف المعاناة عن كاهلهم حيث تراكمت المشاكل والهموم بالدائرة بسبب تقاعس المسئولين وأعضاء مجلس الشعب السابقين عن حلها التي تعد من الضروريات. ويعتبر إمام حنفي ابن قرية الكرادوة ويعمل إماما وخطيبا ورئيس لجنة الوفد بمركز دسوق أقوى المنافسين على مقعد الفئات لشعبيته بين مواطني قرى دائرته ويحظى بتأييد كبير من اهالى دائرة العجوزين خاصة من الأئمة والعاملين بالأوقاف ورجال الازهرالمنتشرين بالدائرة والذين يؤيدونه بقوة خاصة وأنهم يأملون في مرشح الوفد بعد فشل مرشحي الحزب الوطني في تقديم الخدمات وعدم تواجدهم بالدائرة معظم الوقت وقوبل ترشيحه بارتياح تام بين المواطنين لتواجده المستمر بين البسطاء والفقراء حسب طبيعة عمله وله العديد من الخدمات من خلال عمله كإمام وخطيب وقيامه بموعظة المواطنين من خلال خطبه والدروس التي ألقاها بمعظم مساجد الدائرة. كما تمكن من تقديم خدمات عديدة خلال تواجده كعضو مجلس محلى عن قرية شابة سابقا وسكرتير إدارة الجمعية الزراعية بالقرية وله العديد من الخدمات الملموسة منها رصف بعض الطرق والمساهمة في توصيل المياه والكهرباء ببعض قرى الدائرة بالإضافة إلى الخدمات الصحية والاجتماعية كما قام بتوفير بعض الكراسي للمعوقين والنظارات ومساعدة بعض المرضى لإجراء عمليات جراحية للمحتاجين وغير القادرين وذلك من خلال حزب الوفد والقيام بعمل دورات رياضية للشباب وتحفيظ القران. وعن خوضه الانتخابات يقول مرشح الوفد: اننى أخوض الانتخابات لاطمئناني بشعبية الوفد بين الاوساط البسيطة من الفقراء التي تجدالوفدالسبيل الوحيد لإنقاذهم من المشاكل وان اهالى الدائرة يلتفون حوله والوقوف بجانبه بمجرد سماع خوضه الانتخابات كما سبقت من قبل بالوقوف بجانب المرحوم رجب ودن. مرشح الوفد سابقا والذي تمكن باهالى الدائرة من الإعادةفى الانتخابات أكثر من مرة وكان منافسا قويا لجميع المرشحين. ومن ناحيتها أيدت عائلات دائرة العجوزين مرشح الوفد وأكدت على ضرورة الوقوف معه لخوض الانتخابات والتمسك بالوفد هذه الدورة خاصة وان الوفد يحظى بحب المواطنين متمثلة في شخصية مرشح الوفد الذى له مكانة في قلوب أهل الدائرة. حمل كبار العائلات على عاتقهم مسئولية نجاح الوفد بالدائرة لما يتمتع به مرشح الوفد من حب وتأييد الجميع.
