كشف اللواء حمدى بخبيت الخبير العسكرى إن جماعة الإخوان المسلمين تمول الأسر والشباب المعتصمين فى رابعة العدوية ، وأوضح أن هناك من يتم استئجارهم بالسلاح ب"20ألف جنيه". وقال جوهر: "المشكلة أن هناك عددًا من المناطق تم تبديدها فى رابعة العدوية وهناك مظاهر للإضرار بالحالة الصحية والبيئية على الأرض وهناك أعمال قد تُوجد نوع من المكروبات وهو ما سمعنا عنه بوجود حالات جرب بين المعتصمين." وأضاف أن قانون التظاهر يقول إنه لا يجوز غلق الطرق والمرافق الحيوية كالمساجد والمستشفى، مشيرا إلى أن مدرسة عبد العزيز جاويش أصبحت حظيرة مواشٍ، وينامون على مداخل الشقق، مضيفا أن هناك كارثة قد تحدث خشية أن يفتك الأهالى ببعضهم، ولابد من تفعيل قانون التظاهر وإعطاء فرصة 48ساعة لفض الاعتصام لأنه ليس اعتصامًا سلميًا. وقال اللواء بخيت إن هناك من يقتل ويسحل ويقطع الأصابع داخل إشارة رابعة والغرض منها رعب وإرهاب المجتمع ولابد من منع هذه التصرفات ويجب منع عملية التجنيد التى تتم من القرى والنجوع ولابد للضباط فى القرى ولابد للشرطة أن تسيطر على القيادات الوسطى ومنع الميكروبصات والاتوبيسات والمتوجهة إلى المجمتع الدولى بنداءات ومخاطبات بأنهم يفعلون كذا وكذا وبعد 48ساعة لنا الحق فى فض هؤلاء، والرئيس المعزول قال بنفسه إن قطع الطرق يعاقب عليه القانون. وأضاف أن الطفل الذى تم ضربه على كوبرى رمسيس قال إن من ضربه هو وزير الاستثمار فى الحكومة السابقة وممكن أن يكون هذا الرجل هو من يجندهم لعمل هذا الفعل لأن القيادات الوسطى من أخطر ما يكون ومن يوجههم القيادات الكبيرة على منصة رابعة . وكشف عن أنه كان مخططا يوم الاثنين الماضى الاستيلاء على ميادين رمسيس والجيزة و رابعة لمهاجمة ميدان التحرير لينطلقوا منها إلى اتجاهات أخرى ويثبت التنظيم نفسه على الأرض، ووجه رسالة إلى وزير الداخلية بأنه جاء وقت العمل لكى تنطلق الدولة إلى رحاب أوسع. شاهد الفيديو: ;feature=youtu.be