تصدرت الحلقة ال 13 من المسلسل التركي إسمعني، محركات البحث على جوجل ومواقع التواصل الأجتماعي "التريند" خلال الساعات الماضية، وذلك بعد تصاعد الأحداث وإنتحار أمينة. اقرأ أيضًا..تفاصيل الحلقة المقبلة من المسلسل الدرامي المدرسي اسمعني على موقع قصة عشق تصدرت أحداث الحلقة ال 13 من المسلسل التلفزيوني التركي اسمعني ، والتي تدور أحداثه حول الحدث المأساوي التي عاشته طالبة الثانوية "إكيم" التي صدمت سيارة صديقتها "ليلى" أثناء ذهابها إلى المدرسة بعد الحادث، حيث اصيبت ليلى بشلل من الخصر إلى الأسفل، المسلسل من بطولة كانر توبكو، رابيا سويتورك، جوكتشي جونيش دوغروسوز وبيرك هكمان، يعرض علي حلقات إسبوعية كل خميس. تبدء الأحداث بيقام كانات بدعوة ليلى إلى الطعام من اجل شكرها على مساعدته في مسح التسجيلات، وبعد بقائهما معًا قامت ليلى بالتقاط صورة ونشرها في حسابها لكنها لم تدرك ان كل ما يقوم به كانات من اجل ازعاج ايكيم لا اكثر. يذهب خليل للتحدث مع والد عائشة، بعد ان شرب كثيرًا، فقام سيدات بالصراخ عليه قائلًا كيف تقوم بهذا من اين احضرت المال، ليرد خليل قائلًا ان المال جاء من تجميع مدخرات البقالة وهو مالم يصدقة سيدات، ويقوم اوزان بالانتقام من داهان وخلع ملابسه ولفه بشريط ورميه في وسط ساحة المدرسة، بينما كان الجميع ينظر اليه ويقوم بالسخرية منه وعندما حضر كانات من اجل مساعدته وصل ضياء في نفس الوقت وقام بمعاقبتهم. ويحضر ضياء في وقت حساس ويعرف مايدور في المدرسه وقتها بعد انسحاب مصطفى من الامور يقوم ضياء بالتحدث مع فكري ويخبره إنه سيعود للتدريس الان ولن يكون المدير والجميع في المدرسة يعرف ان ضياء هو المدير الجديد وصاحب المدرسه وهكذا تنهار ميليسا وتشعر بالخوف ان لا احد سيقف خلفها الان. قام داهان باخبار عائشة إنه سيقوم بإنهاء كل شيء الان وإنه بجانب المنزل وقد اتصل بها عندما كان يراقب منزل اوزان وكان يحمل سلاحًا في يده وبينما كان اوزان ميليسا ليلى وكانات هناك قام داهان بالدخول وبيده السلاح وقام بتهديدهم إنه سيطلق عليهم وحضرت عائشة مع ايكيم وبكير واورجينال وهازال وحاولوا منعه من الامر لكنه لم يستمع اليهم وقام باطلاق النار لكن اتضح إنه ا مجرد رصاصة فارغه فعل كل هذا ليخيفها. بعد هرب امينه واستمرارها بالتخبط ذهبت إلى منزل ايكيم ولم يكن احد في المنزل فصعدت إلى الشرفه وبقيت هناك تبكي وتتذكر ماحدث للاستاذه بهار وقررت بعدها تسجيل فيديو تخبر فيه ايكيم إنه ا لا تستطيع العيش الان ولم تعد قادرة على التحمل والكفاح اكثر. بعد ان انتهى داهان من مزحته لاحظت ايكيم ان امينه ارسلت لها فيديو بعد ان فتحته وشاهدت كل شيء ذهب الجميع إلى شرفة منزل ايكيم وحاول ايقافها وقد حضر والدها مصطفى والمفتش سلجوق والجميع وصعدت ايكيم تحاول جعلها تتراجع لكن لم ينجح احد وتسقط امينه للاسفل وسط صدمة ودهشه وصراخ وحزن الجميع ووسط اعينهم تمامًا تذهب ضحية للاستبداد الذي يقوم به البعض لمجرد التسليه. بينما كان الجميع في فزع محاولًا جعل امينه تتراجع عن الانتحار ميليسا شعرت بالخوف لإنه ا شاهدت احد ما يراقب من خلف الاشجار وهو يرتدي قناع المهرج وقد اتضح إنه طالب كان سابقًا في المدرسة ولكنه خرج منها والان عاد ويبدو إنه يعرف بشأن الحادث. يلى تتهم ان ايكيم بانها سبب الحادث وبينما وصلت ايكيم لتبعد ليلى عن امينه وتخبرها ان لا ذنب لها قامت ليلى برمي تهمة الحادث على ايكيم قائلة ان ايكيم السبب في موت الاستاذ ضياء وإنه ا لو لم تاخذ الهاتف وتركض لما مات استاذهم ووقع الحادث. بينما كانت ميليسا في المصح بمفردها تحاول ان تضمد جرحها الذي حدث اثناء شجارها مع ايكيم، حضر كانات وقام بمساعدتها واخبرها ان تتقبل حقيقة ان كلاهما ليسا حبيبين الان وان ايكيم ليست عدوتها. لمزيد من اخبار الفن..اضغط هنا