على حين غرة، ودون سابق وداع.. تركنا عادل القاضي، ليلحق بالرفيق الأعلى، إلى جوار من أحب دوما جواره. قبل أشهر قليلة وضع القاضي، مع رفيق دربه عادل صبري، البذرة الأولى لبوابة الوفد الإلكترونية، وشاءت مقادير العلي القدير أن يشاهد القاضي قبل رحيله ثمار تلك البذرة، التي خرجت قوية مثمرة، لعلها تكون ثقلا له في ميزان حسناته. لن نمدح القاضي ولن نعدد محاسنه، فهو كان رجل عمل لا أقوال، كما أن دموع ودعاء المئات الذين شيعونه أثمن من أي كلمات."رحمك الله يا "قاضي.. فقد كنت عادلا". - تشييع عادل القاضي لمثواه الأخير - البدوى ينعى عادل القاضى - محمد حسان ينعي عادل القاضي - إنا لفراقك ياعادل لمحزونون - عادل القاضي .. شهيد الثورة - بوابة الشروق تنعى "رئيس تحرير بوابة الوفد الإلكترونية فى ذمة الله" - اليوم السابع: "تنعى رحيل الزميل عادل القاضى رئيس تحرير بوابة الوفد الإلكترونية" - بوابة الأهرام :"تشييع جنازة الصحفى عادل القاضى من مسجد الحصري بأكتوبر ظهر اليوم" - البيان :"وفاة الزميل عادل القاضى - الأسبوع أونلاين :تنعى "وفاة الزميل عادل القاضى رئيس تحرير بوابة الوفد الإلكترونية" - الدستور الأصلى : تنعى "وفاة الكاتب الصحفى عادل القاضى رئيس تحرير بوابة الوفد الإلكترونية "