شاركت الإعلامية ياسمين الخطيب جمهورها بمجموعة صور من أحدث ظهور لها من خلال احتفالها بإصدار إعلانها الجديد في سهرة بسيطة بحضور عدد من أصدقائها المقربين و فريق عمل الإعلان، وجاء ذلك عبر حسابها الشخصي على موقع تبادل الصور والفيديوهات انستجرام، وعلقت علىها قائلة: "في القاهرة النساء أخطر من البنادق". وبدت الخطيب بإطلالة جريئة و خاطفة للأنظار، مرتدية فستان مثير ولافت باللون التايجر، قصير و ذا أكمام و مفتوح عند منطقة الصدر، ما عكس أنوثتها و قوامها الرشيق الممشوق، فيما انتعلت عليه حذاء أنيق وساحر باللون الذهبي اللامع. أما من الناحية الجمالية، اعتمدت الخطيب تسريحة الشر الويفي الواسع المميزة، حيث تركت خصلات شعرها الذهبية تتطاير في الهواء بانسابية، كما وضعت مكياجً ناعمًا يرتكز على الألوان الهادئة. فرسمت عينيها بالآيلاينر الأسود مع دمج ألوان الآيشادو البني مع الأسود، ما أبرز جمال رسمة ولون عينيها الزرقاوين، في حين حرصت عل تحديد الحواجب وتركيب الرموش الكثيفة، كما وضعت القليل من البلاشر والهايلايتر في بعض أجزاء الوجه، وأحمر الشفاة باللون الوردي اللامع ما عكس رقة وجمال ملامحها الطبيعية الفاتنة. وأكملت الخطيب أناقة وسحر إطلالتها بإرتداء مجموعة من المجوهرات الفخمة الرقيقة، حيث تزينت بأقراط أنيقة على شكل ثعبان باللون الذهبي، ما تناسب مع ألوان و ستايل اللوك الذي اعتمدته في تلك الليلة. اقرأ أيضًا .. الراقصة البرازيلية لورديانة بالصور حديث السوشيال ميديا ياسمين الخطيب كاتبة وفنانة تشكيلية ومذيعة مصرية، وًلدت ل أم تركية لبنانية، و والدها الناشر سيد الخطيب، وجدها المفكر عبد اللطيف ابن الخطيب مؤسس أكبر مطبعة في مصر والشرق الأوسط في الأربعينات "المطبعة المصرية"، ومؤلف كتاب الفرقان الذي أثار ضجة كبيرة. بدأت كتابة المقالات عام 2010، وكان مقالها الأول عن أوجه التشابه بين نشأة الأحزاب الشيوعية في مصر ونشأة الدولة القرمطية، كما كتبت في معظمالصحف المصرية منها الأخبار والوطن والأحرار وفيتو والدستور، ورأست تحرير القسم الاجتماعي بجريدة صوت الأمة عام 2015. أصدرت العديد من الكتب كان أولها كان كتاب التاريخ الدموي، ثم كتاب قليل البخت يلاقي الدقن في الثورة، ثم كتاب كنت في رابعة الذي سردت به تفاصيل مغامرتها متخفية بالنقاب في اعتصام رابعة العدوية قبل فضه، وأخيراً كتاب ولاد المرة الذي تضمن مقالات سياسية ونسوية، وتسبب عنوانه في ضجة كبيرة على مواقع التواصل الاجتماعي. بدأت العمل الإعلامي بأحد برامج قناة روتانا مصرية من خلال فقرة ثقافية عن أهم الكتب والجوائز الأدبية، ثم شاركت الإعلامي تامر أمين لمدة عام ونصف، في تقديم حلقة أسبوعية من برنامجه السابق "من الآخر"، كانت مخصصة للحديث عن المشكلات الاجتماعية التي تواجه الأسرة المصرية. وقدمت برنامج إذاعي بعنوان "كيميت تحت الاحتلال".
