تبدأ الحلقة السابعة من مسلسل سلطانة المعز، بصدمة سلطانة من الرسالة التي قرأتها على موبايل زوجها نعيم، إلا أنها تخفى عنه ما قرأته وتقول أنها لا تشعر بحالة جيدة، لخوفها على أبنائها ووالدتها، وتطلب منه العودة إلى الجمالية. ويظهر أن الفتاة الإفريقية الوحيدة التي تعرف حقيقة نعيم وهربت من نعيم تتواجد في أحد الأديرة، وتذهب سلطانة إلى هناك وكذلك نعيم، وعندما يرى نعيم زوجته هناك تقول أن عليها نذر توفيه، بينما هو يسأل عن الفتاة ويقول أنه يريدها لأن التي يمكنها تبرئته. ويطلب نعيم من سلطانة ألا تقف على عربية الكبدة وأن تبتعد عن العمل وتتابعه من بعيد، وفي نهاية الحلقة يعود نعيم وسلطانة إلى القاهرة، وتنتهي الحلقة وسلطانة تخبر شقيقها سلام أنها في مصيبة. والمسلسل من بطولة غادة عبد الرازق، ويشاركها الفنان الشاب كريم الأبنودي، والفنان حسن حسني، ومحمد لطفي، وإخراج محمد بكير، وتأليف إياد إبراهيم.