" 10أكتوبر 2011" يوم الغضب القبطى "موقعة ماسبيرو" راح ضحيتها 25 متظاهرًا, والآلاف من المصابين, وذلك نتاج تظاهرة سلمية من قبل إخواننا الأقباط لتأكيد على أننا أمة واحدة, وشعب واحد, لا يفرقنا شىء, والاعتراض على ما تم من هدم لكنيسة الماريناب بمحافظة أسوان. أتى عام بالتمام والكمال على مثل هذا اليوم ولم يقدم الجناة للمحاكمة أو التوصل لهم, الأمر الذى وضع العديد من علامات الاستفهام على وجود المجلس العسكرى, فى هذه المرحلة خاصة تورط بعض قواته فى الموقعة, وتكرار مثل هذه الأحداث فى محمد محمود ومجلس الوزراء والعباسية. وتناشد "بوابة الوفد" الرئيس محمد مرسى, أن يفى بوعوده الانتخابية فى إعادة محاكمة قتلة الثوار سواء فى أحداث يناير أو المرحلة الانتقالية من أجل التوصل لهؤلاء الجناة. بهى الدين حسن: عدم محاكمة جناة ماسبيرو يثير الشكوك مرور عام على أحداث ماسبيرو محمود فايد..يكتب شهادتى على موقعة ماسبيرو محسن سليم يكتب: شهادتى فى أحداث ماسبيرو