سينتا سوتياجى، أندونيسية فى السادسة عشرة من عمرها، اجتذبتها رياضة ال" باركور "، التى تقضي عطلة نهاية الأسبوع فى لعبها، حيث تتسلق سينتا جدران قلعة مهجورة بالقرب من منزلها، بحسب تقرير تليفزيونى بثته روسيا اليوم، لتدخل الفتيات الإندونيسيات بذلك ضمن ممارسي اللعبة الخطرة فى أندونيسيا. وتجمع رياضة الباركور بين الجمباز والألعاب القتالية، وتحتاج إلى دقة عالية وتركيز عال، ولأنها لا تسمح بالأخطاء فإنها تصنف ضمن الرياضات الخطرة المتطرفة، إلا أنها استطاعت جذب ما يقرب من 10 آلاف من الشباب الأندونيسي لتصبح من رياضات الشارع، منذ أن وصلته عام 2007 عبر أشرطة الفيديو عبر الإنترنت، حيث فرنسا منشأ اللعبة. شاهد الفيديو ;feature=BFa&list=UUsP3Clx2qtH2mNZ6KolVoZQ&lf=plcp