شهدت منطقة سجون القناطر حالة من التأهب والتشديدات الأمنية المكثفة عقب نقل كل من أسامة الشيخ، وأنس الفقى وعمرو عسل إلى سجن القناطر الخيرية، حيث صدرت ضدهم أحكام قضائية وليسوا مطلوبين فى قضايا أخرى. وشهدت المنطقة المحيطة بالسجن تكثيف الحراسة الأمنية المشددة وتواجدا مكثفا من مدرعات وقوات الشرطة لتأمين السجن عن طريق زيادة عدد الأفراد وقوات الشرطة بداخله وحوله وذلك تحسبا لأى محاولات للاقتراب من اسوار السجن وقد شهدت المنطقة والشوارع والطرق المؤدية لمنطقة سجون القناطر الخيرية تواجدا أمنيا مكثفا.