استنكرت دار الإفتاء المصرية، من الرسائل الدينية التي تنتشر عبر مواقع التواصل الاجتماعي، ك"فيس بوك"، و"الواتس آب" وغيرها، وتحمل في نهايتها "أرسلها لتسمع خبر سار أو أقسم بالله عليك لترسلها". وطالبت دار الإفتاء، من يصل إليه هذه الرسائل أو مثيلها التي تحمل أنواعا من التهديدات والوعيد في حالة عدم الإرسال، بحذها حتى لا يساهم مستخدموا مواقع التواصل الاجتماعي في نشر هذه التخاريف.