يبدو أن القبلة الحارة التي طبعتها جنيفر لوبيز على شفاه زوجها السابق مغني البوب مارك أنتوني في حفل توزيع جوائز الجرامي اللاتيني نوفمبر الماضي، بعد تأديتهما دويتو غنائي سويا باللغة الإسبانية، أشعلت فتيل الحب داخل قلب أنتوني من جديد. وكشفت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية عن رغبة مارك أنتوني بعد ما أنفصل عن زوجته عارضة الأزياء شانون دي ليما بعد زواج دام عامين، وذلك عقب ساعات من نشر صور لقبلة ساخنة جمعت بين أنتوني وزوجته السابقة لوبيز، لافتة إلى أنه يفكر جديا في العودة ل"لوبيز" بحسب ما أكدت مصادر مقربة منه. يذكر أن شائعات عديدة طالت النجمين بعد تبادلهما القبلات الحارة والاحضان الساخنة تفيد بعودتهما مرة أخرى، ليخرج أنتوني ينفي تلك الأقاويل بنشر صورا له عبر حسابه الرسمي بموقع مشاركة الصور الأشهر "إنستجرام" وهو يقوم بتقبيل أصدقائه من الرجال والنساء وهو على متن طائرته الخاصة، ليوضح للجميع بأن القبلة لا تعني الرجوع. يُشار إلى أن، لوبيز وأنتوني، كانا قد تزوجا في عام 2004، ولديهما توأم يبلغ من العمر ثلاث سنوات، وكانت العلاقة بينهما طيبا للغاية، ولم ترد المواقع العالمية أي أنباء تفيد بوجود خلاف بينهما، لذا جاء قرار إنفاصلهما بمثابة صدمة لمعجبيهم وجمهورهم.