رصدت مجلة "بيبول" أشهر حالات انفصال الفنانين خلال عام 2011، وجاء فى الصدارة انفصال كل من جينيفر لوبيز عن مارك أنتونى باعتباره كان المفاجأة الكبرى للجمهور المحب لهذا الثنائى، وقد استمر زواجهما سبع سنوات وانجبا طفلين هما ماكس وإيما أنتونى. وجاء فى المرتبة الثانية انفصال نجمة هوليوود جيسكا لانج عن الممثل المسرحى سام شيبرد بعد زواج استمر 27 عاماً، حاول خلالهما النجمان الحفاظ على حياة زوجية بعيدة عن الصحافة والرأى العام وانجبا طفلين. ومن حالات الانفصال الأشهر هذا العام؛ انفصال ديمى مور عن أشتون كوتشر بعد تزايد خيانة كوتشر لها، ويأتى ذلك الانفصال بعد زواج استمر لمدة ست سنوات. وأشارت المجلة أن انفصال نجم الفن والسياسة أرنولد شوارزنيجر عن ماريا شرايفر فى مايو الماضى كان صادم للأوساط الأمريكية بعد زواج استمر 25 عاماً أنجبا خلالهم أربعة أطفال، وكان سبب الطلاق هو اعتراف شوارزنيجر بأنه أنجب من مدبرة المنزل. وأثار انفصال كيم كاردشيان عن زوجها لاعب كرة السلة كريس جدلاً واسع النطاق فى الأوساط الفنية والصحفية خاصةً وأن زواجهم لم استمر أيام فقط. ولفتت المجلة إلى عودة سكارليت جوهانسون إلى شون بين بعد انفصالها عن ريان رينولدز عام 2010. كما أشارت المجلة إلى انفصال جيمس مارسدن عن ليزا لينده، فى سبتمبر الماضى، الأبرز خلال هذا العام بعد زواج استمر 11 عاماً انجبا فيها طفلين، وذكرت المجلة أن قرار الانفصال كان مشتركاً بين الزوجين للحفاظ على حياة طفليهما بعيداً عن المتاعب.
