"آه لو لعبت يا زهر".. أغنية شعبية حققت نجاحًا غير مسبوق فور طرحها بالأسواق، حتى أن الكثيرين أصبحوا يتغنون كلماتها ويتفوهون بها خلال معظم مواقف حياتهم، وبقيت أمنية الشباب "الزهر يلعب" لتحقيق جميع أحلامهم، وفي إطار فكاهي تجول مراسلو "الوفد" بالشارع المصري لسؤال الشباب "هاتعملوا إيه لما الزهر يلعب معاكم؟". أشار أحد الشباب إلى أنه سيفتتح صالة للألعاب الإلكترونية، وسيشتري ملابس جديدة ذات ماركات عالمية، وأوضح شاب آخر أنه سيتزوج ويقتني برجا سكنيا وسيارة، فيما قال مواطن: "يا لهوى لما الزهر يلعب أكيد هاعمل حاجات كتير وأهمها هاتأخر على ميعاد الشغل". وفي السياق ذاته؛ قالت سيدة إنها ستستكمل شراء جهاز ابنتها وتشتري شقة تمليك، وبنبرة تشاؤمية أبدى رجل فقدان أمله في أن "يلعب الزهر" معه، ولكن إذا لعب يومًا ما لن يفكر في نفسه فقط ولكن سيفكر في مساعدة المحتاجين، ولفت شاب إلى أنه سيبني مسجدا أولًا ثم بعد ذلك سيفكر في احتياجاته الشخصية. شاهد الفيديو: