تحولت جنازة قتيل الدرب الأحمر الذى لقي مصرعه على يد أمين شرطة إلى تظاهرة ضد وزارة الداخلية حيث رددوا هتافات ضد وزارة الداخلية، وسط جموع كبير من أهله وأهالى المنطقة. كما ردد الأهالى هتافات "لا إله إلا الله محمد رسول الله" لحظة خروج الجثمان من مسجد السيدة نفيسة إلى مثواه الأخير. كما أكد أحد أقارب المتهمين أنهم فقدوا الأمل فى محاكمة أمين الشرطة بسبب كثرة تجاوزات الأمناء دون أن يتم محاسبتهم مرددين "مفيش حاتم بيتحاكم".