حركة تناقضات المشهد السياسي في مصر عشية الانتخابات الرئاسية والبرلمانية المقبلة . وفي ظني أنها حركة مبشرة وواعدة مع عدم إغفال ما يعترض سبيلها من مصاعب أو تجاهل ما يستهدفها من تدخلات خارجية تستخدم أدوات داخلية، أولاها وأخطرها قوى التكفير والإرهاب المسلحة "الإسلاموية"، ما يتطلب إبقاء الحق في التنافس الانتخابي الديمقراطي الحر في إطار وحدة الحفاظ على المنطلقات والأهداف الوطنية الأساسية لائتلاف قوى موجة 30 يونيو من انتفاضة 25 يناير عبر استلهام دروس ثورة 23 يوليو ومنجزاتها الوطنية والقومية والاجتماعية في ظروف ومعطيات داخلية وخارجية مختلفة لقراءة هذا المقال كاملا اضعط هنا