تباشر نيابة منيا القمح بمحافظة الشرقية صباح اليوم برئاسة أحمد شعيشع، وبإشراف المستشار إبراهيم أبو السعود، رئيس النيابة الكلية والقائم بأعمال المستشار أحمد دعبس، المحامى العام الأول لنيابات جنوبالشرقية، التحقيق فى واقعة تسمم 184 من أهالى قرية ميت سهيل التابعة لمركز منيا القمح بسبب مياه الشرب. وكانت البداية بتلقى اللواء على أبو زيد، مدير المباحث الجنائية، بلاغاً من مدير مستشفى السعديين بمنيا القمح بوجود حالات تسمم بقرية ميت سهيل، وتحرر المحضر رقم 4871 إدارى مركز منيا القمح. وعلى الفور انتقل الرائد محمد الحسينى، رئيس مباحث منيا القمح، للمستشفى، حيث تبين من التحريات الأولية قدوم أكثر من 184 شخص من أهالى القرية للمستشفى بعد إصابتهم بنزلات معوية حادة وارتفاع فى درجة الحرارة، ويرجح أن يكون السبب تلوث مياه الشرب. ومن جانبها قامت مديرية الصحة بالشرقية بإرسال عينات عشوائية من مياه القرية وجميع القرى المجاورة إلى المعامل المركزية لوزارة الصحة، وعقب ظهور نتيجتها سيتم توضيح الحقيقة حرصًا على توضيح صحة ماحدث. فيما أعلنت محافظة الشرقية حالة الطوارئ، عقب ظهور حالات تسمم يشتبه أنها ناتجة من تلوث مياه الشرب بالقرية، كما تقرر تشكيل غرفة عمليات خاصة بالمحافظة، لاستقبال أى بلاغات عن مياه الشرب، وأيضا الكشف عن جميع محطات الشرب وتطهيرها بالمحافظة، تحسباً لظهور أى حالات أخرى.أعلن عالم الأجنة روبرت غيلهم، اعتناقه الإسلام، وذلك بعدما أذهلته الآيات القرآنية، التى تحدثت عن عدة المرأة المطلقة، وهو الذى أفنى عمره فى أبحاث تخص البصمة الزوجية للرجل، وتأكد بعد أبحاث مضنية أن بصمة الرجل تزول بعد ثلاثة أشهر. ونقلت صحيفة المصريون عن الدكتور عبد الباسط محمد السيد أستاذ التحاليل الطبية بالمركز القومى بمصر واستشارى الطب التكميلى قوله : “إن العالم روبرت غيلهم، زعيم اليهود فى معهد ألبارت أنشتاين، والمختص فى علم الأجنة، أعلن إسلامه بمجرد معرفته للحقيقة العلمية ولإعجاز القرآن فى سبب تحديد عدّة الطلاق للمرأة، بمدة 3 أشهر”، حيث أفاد المتحدث أن إقناع العالم غيلهم كان بالأدلة العلمية، والتى مفادها أن جماع الزوجين ينتج عنه ترك الرجل لبصمته الخاصة لدى المرأة، وأن كل شهر من عدم الجماع يسمح بزوال نسبة معينة تتراوح ما بين 25 إلى 30 بالمائة، وبعد الأشهر الثلاثة تزول البصمة كليًا، مما يعنى أن المطلقة تصبح قابلة لتلقى بصمة رجل آخر. وتلك الحقيقة دفعت عالم الأجنة اليهودى للقيام بتحقيق فى حى أفارقة مسلمين بأمريكا، تبين أن كل النساء يحملن بصمات أزواجهن فقط، فيما بينت التحريات العلمية فى حى آخر لأمريكيات متحررات أنهن يمتلكن بصمات متعددة من اثنتين إلى ثلاث، مما يوضح أنهن يمارسن العملية الجنسية خارج الأطر الشرعية المتمثلة فى الزواج. وكانت الحقيقة مذهلة للعالم حينما قام بإجراء التحاليل على زوجته ليتبين أنها تمتلك ثلاث بصمات، مما يعنى أنها كانت تخونه، وذهب به الحد لاكتشاف أن واحدًا من أصل ثلاثة أبناء فقط هو ابنه، وعلى إثر ذلك اقتنع أن الإسلام هو الدين الوحيد الذى يضمن حصانة المرأة وتماسك المجتمع، وأن المرأة المسلمة أنظف امرأة على وجه الأرض. الموقع غير مسئول قانونا عن التعليقات المنشورة