شهد ميدان التحرير اليوم السبت زيادة ملحوظة في أعداد خيام الاعتصام وذلك عقب المليونية التي شهدها الميدان الجمعة تحت عنوان "العزة والكرامة"، فيما يشهد المرور سيولة نسبية بعد أن تم فتح مختلف المحاور.. عقب انتهاء فعاليات مليونية الجمعة . وتقوم اللجان الشعبية بتسيير الحركة المرورية داخل ميدان التحرير الذي يشهد بعض الحلقات النقاشية من جانب بعض المعتصمين، وآخرين يحاولون إقناعهم بضرورة فض الاعتصام وإعطاء فرصة لمجلس الشعب لتنفيذ كافة المطالب. من ناحية أخرى، تتواجد حتى الآن بميدان التحرير المنصة التابعة للائتلافات الثورية، والتي تقع أمام حديقة مجمع التحرير، فيما قامت جماعة الإخوان المسلمون خلال الساعات الأولى من صباح اليوم بإنهاء الفعاليات وتفكيك منصتها التي تم نصبها منذ يوم 25 يناير الذي يوافق الذكرى الأولى للثورة. على صعيد متصل، تظاهر اليوم عشرات المواطنين أمام مبنى الإذاعة والتليفزيون بماسبيرو، مطالبين بضرورة تطهير الإعلام، مؤكدين أن تطهير البلاد يبدأ من خلال وسائل الإعلام - على حد قولهم - ومرددين العديد من الهتافات التى تطالب برحيل المجلس العسكرى. وتشهد الحركة المرورية على كورنيش النيل اليوم حالة من الانسيابية النسبية، وكان قد تم إغلاقه أمس بسبب توافد العديد من المسيرات أمام مبنى ماسبيرو، وهو ما أدى إلى توقف حركة المرور تماما في الاتجاهين. ------------------------------------------------------------------------ التعليقات عماد العراقى السبت, 28 يناير 2012 - 03:58 pm ثقافة الهزيمة..عصابة البقرة الضاحكة 6 و فى حوار مع القيادى الأخوانى إبراهيم صلاح المقيم فى سويسرا منذ عام 1957 و نشرته جريدة المصرى اليوم فى 23 إبريل 2011 جاء فيه وما صحة ما نشرته بعض المواقع من أخبار عن رفض سويسرا عرضاً مصرياً لشراء بنادق قناصة وقت الثورة؟ - حدث بالفعل وحكاها لى أحد رجال المخابرات السويسريين فى حضور عدد من الشخصيات العامة، وقال أنه بعد أندلاع الثورة بيومين تقدم السفير المصرى فى سويسرا مجدى شعراوى، وهو صديق مقرب من «مبارك»، بطلب للحكومة السويسرية لشراء عدة آلاف من بنادق القناصة سويسرية الصنع بها تليسكوب يقرب لمسافة 1000 - 1500 متر، وجهاز يحدد المنطقة المطلوب أصابتها، وجهاز رؤية ليلية ويتم التصويب بدقة الليزر، وذخيرة مخصوصة وهى لا تُحمل باليد، ولكن لابد من تثبيتها على قاعدة ويُقدر سعر البندقية الواحدة بنحو 4000 دولار، ولكن الحكومة السويسرية رفضت الطلب. الحكومة السويسرية أدركت كيف سيتم أستخدام تلك البنادق، وبالتالى رفضت أن يكون لها أى دور فى تلك العملية. ...باقى المقال فى الرابط التالى www.ouregypt.us