قالت الإعلامية والناشطة آيات العرابى عبر صفحتها الشخصية على موقع التواصل الاجتماعى فيس بوك: نتيجة لعطل فى الفلاتر, وعدم وجود مقاعد فى الطائرات لاصطحاب السباكين, المسؤولين عن تسليك الفلاتر, وربما لإفلاس الشركة المسؤولة عن صيانة الفلاتر, قام المجرم الإرهابى قليل القيمة القزم صاحب الهاشتاج الشهير, عبر مجموعة من التصريحات غير المفلترة بفضح إعلام الانقلاب وتدمير المجهودات التى كان يقوم بها خلال الأشهر الماضية : أولاً : شعبيته كاسحة ! المتظاهرين المؤيدين له جاؤوا معه من مصر, هكذا أعلنها فى الأممالمتحدة. ثانياً : الإخوان المسلمين يتاجرون بالدين وهو يحمى الدين ! يحارب قيام الخلافة, والتى وعد بها الرسول عليه الصلاة والسلام فى حديثه. ثالثاً : زعيم وقائد والعالم يعمل له ألف حساب ! كانوا بيضربوه وهو صغير, يعنى كان هفأ ولسة شايف نفسه صغير وعارف حجمه, بالمقارنة مع رئيس مثل أردوغان, واكاد اتخيله وهو صغير يسرق قطعة حلوى من طفل فى سنه, ثم يجرى محاولاً الهرب, وخلفه الطفل الذى سرق منه الحلوى, ثم يلحق به ويشبعه ضرباً وركلاً. رابعاً : منيم أمريكا من المغرب وقضى على المخطط الأمريكى الإخوانى وأسر قائد الاسطول السادس الأمريكى ! كان يشاهد أفلام عادل إمام, واستقى منه حل البطالة وهو عربيات الخضار, ولما عينه المخلوع مديراً للمخابرات الحربية أصبح يشاهد أفلام من نوعية ( سيب وأنا أسيب ) و( أيظن ) و ( الليمبى ) وترجمة الجملة هو أنه مستعد لارسال ( انفار ) من جيش المكرونة إلى العراق مقابل أن يسمح له أوباما بالطائرات الأباتشى كما قال لمذيع السى بى اس " طب ادونا الطيارات بس اللى انتو موقفينا الأباتشى والإف 16 " يعنى بتعبير آخر ( أنا خدام جزمتكم, وهعمل اللى تطلبوه منى بس ادونا الطيارات اللى انتو موقفينها ) لاحظوا أن ذلك الكلام يقال للمذيع, فماذا يقال فى الغرف المغلقة ؟؟ لابد أنه لعق حذاء أوباما بلسانه ! خامساً : الكيان الصهيونى يعادى مصر بعد الانقلاب ! قال صراحة ونشرت تصريحه ذلك صحف محسوبة على الانقلاب ( قلنا لاسرائيل إن الجيش فى سيناء ليس ضدها) سادساً : مصر دولة القانون والحريات ! قال حرفياً, نعم هناك معتقلين ولكن اعتقالهم كان بديلاً عن قتلهم, أى أنه نسف كل ما يقوله عبد المأمور وزير الداخلية وكل نظامه وإعلامه واعترف أنه مجرم قاتل ويعتقل الناس بدون وجه حق ! سابعاً : الإخوان عملاء لأمريكا ويستعدون العالم على مصر ! جعل محور كلمته الفارغة أمام دول العالم, هو انتقاد الإخوان المسلمين وتسميتهم بالتيار الظلامى الذى يسعى للوصول للحكم وتأسيس دولة الخلافة, طيب تيار سياسى سيسعى للوصول لإيه ؟ مصر تتعامل مع شخص خائن معقد نفسياً خلع ملابسه, نفسه ممتلئة عقد نقص منذ صغره ونفسيته أشبه بنفسية القاتل المتسلسل الذى يبدو أمام الناس شخص عادى بينما هو قاتل مجرم سفاح, ويعانى من عقد نقص تعليمية ونفسية واضطرابات نفسية ومشاكل عائلية يعنى باختصار مصر تتعامل مع صندوق قمامة كريه الرائحة بقيت فيه القمامة 60 سنة حتى تعفنت وتحللت فانتجت ذلك المنتج المشوه !