قال د. علاء صادق، الناقد الرياضي، "خمسون بالمائة من حسابات الفيسبوك والتويتر الجديدة تحمل أسماء وطابعا مؤيدا للثورة ورافضا للانقلاب" وأضاف صاقد، خلال تدوينة له على "الفيس بوك": "لكنها تسعى فى مضمونها ورسائلها الى أمرين أولهما بث اليأس فى نفوس الثوار بالمبالغة فى وصف قوة وقمع الجيش والشرطة وثانيهما الاساءة المبطنة للاخوان ومرسى لشق الصف"