مازال الرجل اللغز صبرى أخنوخ أشعال النيران فى نفسه وأخراق الاخرين , الذيين كانوا يلعبون مع نظام مبارك وأجهزته الامنية , ويقدمون أنفسهم الان على أنهم الثوار والاسلاميين المدافعين عن شرع الله ,ففي سابقة هي الاولي من نوعها قرر اخطر بلطجي في مصر وهو من يطلق عليه الطرف الثالث بأن يكشف اسرار قضايا المفسدين و هو الشيخ خالد عبدالله بعدما جاء علي لسانه ان الشيخ خالد عبدالله احد اهم عملاء جهاز امن الدولة و من كان يوكل من الجهاز بالتواصل معه للتخلص من بعض الشخصيات المعارضة للنظام السابقو اضاف انه يتعامل معه منذ زمن طويل و وصفه بأنه رأس الافعي المختبئة خلف عباءة التدين.وقال نخنوخ : انه من دفعوا لأن يرسل البلطجية و يشعلون النيران في المجمع العلمي و كان يريده أن يرسل بلطجيته الي الميدان يوم موقعة الجمل و هدد نخنوخ ان يكشف الكثير من يتخفون وراء عباءة التدين.