صدر حديثاً للأديب جمال أبو القديم مجموعته القصصية " الوحش " عن دار وعد للنشر و التوزيع و المجموعة هى العمل الأدبى الخامس للأدب من ابرز قصصها المنقذ /يوسف / العجوز يموت مرتين/ نهى / نص ميت / الشر يرفع علامة النصر/قال بهمس/ تذكرة /المراوغ/الوحش ... و غيرهم والمجموعة قصص منفصلة ومتصلة في آن واحد و تدور حول فكرة الحياة ولماذا الحياة ؟ اقرأ أيضاً * عمر الوحش ينتظم فى تدريبات الإسماعيلى اليوم بعد التعافى من شد الخلفية * مناقشة المجموعة القصصية "علاقات عادية" فى منتدى المستقبل بحزب التجمع * نقيب معلمي المنوفية يدين الاعتداء الوحشي بساطور على مدير مدرسة فى المنيا * مصر تُدين الهجمات الوحشية التي شنتها ميليشيات مسلحة على مخيم للنازحين بالكونغو * فيه قصص حب لازم تتحكى.."ريتسا" فى السينمات 15 ديسمبر * فيه قصص حب لازم تتحكى.."ريتسا" فى السينمات 15 ديسمبر * 8 تحديات تواجه قصص حب مواليد برج القوس.. "سرعة الملل والخوف من القيود" * «أب بلا قلب».. أجبر ابنته على التسول وعذبها حتى الموت بسبب «ضعف الإيراد».. والنيابة تحقق في الجريمة الوحشية * انستجرام يختبر اشتراكات شهرية للقصص والمحتوى الحصري * البترول: البنك الدولى شريك استراتيجى لقطاع البترول وشارك فى العديد من قصص النجاح * مقهى الشجرة الزرقاء.. مجموعة قصصية جديدة ل فكرى عمر عن هيئة الكتاب * صدر حديثا.. "شيخوخة الريح" مجموعة قصصية ترصد مفارقات الحياة والموت والموت ولماذا الموت ؟ وهل الحياة حقيقة ؟ أم هي مجرد فكرة دارت في أعماق الله ، وسرعان ما تراجع عنها بعد أن شاهد بنفسه ، كل ما حدث من مهازل وإذا كانت الفكرة حقيقية وواقع ملموس نعيشه ونحياه ، وليست وهم أو محض خيال فلابد أن تنتهي الفكرة أو إن شئت قل ( المأساة ) نهاية منطقية وعادلة ، وإلا ستفقد الفكرة برمتها ( مفهومها وبريقها ومعناها ) أما الموت فلماذا الموت ؟ وهل بعد الموت حياة ؟ وهل خلق الله الإنسان لكي يموت وماذا لو كانت حياتنا علي الأرض بلا موت ؟ هل كنا سنمل الحياة ونشتهي الموت ؟ كل هذا وأكثر يدور في قصص الوحش ويرقد بين السطور . أما الوحش فلماذا الوحش ؟ ومن هو الوحش ؟ وهل للوحش دور في طمس الهوية ومسخ الشخصية ؟ وهل له دور في أزمة كورونا ؟ وهل فيروس كورونا ( مُخلق ومُصنع ) بأوامر من الوحش وهل الوحش يرقد في عقل الكاتب فقط ؟ أم يرقد خلف كل باب الوحش الذي أعنيه هو الذي يتحكم في كل العالم الآن ! الوحش في خيال الكاتب واقع ! فهل سيجد في خيال القارئ مكان ؟