علمت النهار من مصادر خاصة أن كلا من الرئيس المعزول محمد مرسي والقيادي الإخواني خيرت الشاطر كانوا قد إتفقوا مع رئيس وزراء تركيا رجب طيب أردوغان على تفكيك الجيش المصري والأطاحة بالسيسي والقيادات العسكرية عبرعدة خطوات أولها زعزعة الإستقراروالأوضاع في سيناء من خلال الجماعات المسلحة وضرب المجرى الملاحيلقناة السويس لعزل مصر عن باقية العالم والفصل العالم عن الجزء الجنوبي لأفريقيا مما يؤدي لإضرابات دولية تشكك في قدرة الجيش المصري تجاه حماية أراضيه, وأكدت المصادرأيضا أن تركيا مولت بطرق غير مباشرة مجموعات شبابية بالمال والمخططات لكي يهتفوا ضد الجيش المصري ووزير الدفاع المصري الفريق أول عبدالفتاح السيسي.