في مصر دابل لميس وكلتاهما محسوبة ومنسوبة إلي الفلول وكلتاهما وثيقة الصلة بالابداع ..الأولي لميس الحديدي زوجة عمرو أديب والثانية لميس جابر زوجة يحيي الفخراني والثانية هي التي أعني في هذا المقال فقد رزعت مقالاً في وطن الجلاد مقال قنبلة، ما أن قرأته حتي قلت ينصر دينك يا أستاذة لميس فقد ضبطت لميس السفيرة الأمريكية متلبسة بتصريحات جريمة لموقع صحيفة معاريف الصهيونية تستحق بسببها السفيرة الامريكية الذهاب بها للدكتور أحمد عكاشة أو يحيي الرخاوي وربما العباسية أو الخانكة ومما كتبت لميس أقتبس (أرض مصر كلها هي من حق إسرائيل لأنها أرضها في الأصل وأن اليهود طُردوا من مصر بعد أن شيدوا الأهرامات وأبا الهول وهم أجدادها، علي حد قولها،وليس المصريين الذين زوروا التاريخ.. وحتي عندما حللوا الحمض النووي ل«توت عنخ آمون» وجدوا أنه يهودي!! وإن إسرائيل لن تظل مهددة ومطاردة من العرب البرابرة الذين يريدون إبادتها ولا بد أن تدافع عن نفسها وتحصل علي مصر خاصة أن الفقر والإفلاس سوف يدفع الملايين من المصريين إلي المجاعة وساعتها سوف يأتي اليهود مرة أخري إلي أرضهم لاستعباد المصريين وإطعامهم وإنقاذهم من المجاعة والفقر..- ثم الفقرة النبوءة فيما كتبت لميس - ( ولن يمر عام 2013 حتي تكون مصر كلها تحت سيطرة اليهود أصحابها الحقيقيين) قلت إن آن باتروس فقدت عقلها ولميس حققت انفراداً وإذا ب وطن الجلاد نفسها تنشر بيانا للسفارة الأمريكية يكذب كل ما قالته لميس ورغم بيان السفارة الأمريكية الذي يمكن اختصار مضمونه بالقول ( يا لميس .. السفيرة الأمريكية لم تفقد عقلها بعد ) ولا أخفيكم سراً فأنا مازالت في انتظار الضربة القاضية من لميس للسفيرة الأمريكية بأن تضبط سفارتها متلبسة بالكذب فتكون لميس قهرت السفيرة والسفارة بضربة واحدة.
