بعث اللواء مجدي عبدالغفار وزير الداخلية برقيات تهنئة إلي الرئيس عبدالفتاح السيسي. والفريق أول صدقي صبحي القائد العام للقوات المسلحة وزير الدفاع والإنتاج الحربي. والفريق محمد فريد رئيس أركان حرب القوات المسلحة بمناسبة الاحتفال بذكري العاشر من رمضان. قال وزير الداخلية في برقيته إلي الرئيس عبدالفتاح السيسي رئيس جمهورية مصر العربية: القائد الأعلي للقوات المسلحة بمناسبة الاحتفال بذكري العاشر من رمضان.. بمشاعر تفيض إعزازاً وتقديراً لعظيم شخصكم والتقدير لرشيد قيادتكم وبمناسبة الاحتفال بذكري العاشر من رمضان.. يسعدني بالأصالة عن نفسي ونيابة عن هيئة الشرطة أن نبعث لكم بخالص التهنئة مقرونة بصادق الأمنيات بدوام التوفيق والسداد. وأننا نستقبل في مثل هذا اليوم من كل عام ذكري انتصارات العاشر من رمضان لتتجدد ذكريات أيام مجد خالدات سطر فيها رجال القوات المسلحة بتكاتف مؤسسات الدولة المصرية وجموع الشعب الفتية ملحمة للتضحية والفداء في سبيل الدفاع عن الوطن ومن أجل رفعته واستقلال أراضيه. حفظكم الله لمصر وحفظ مصر بكم وجعلها دوماً حصناً منيعاً في وجه الطغاة والمتربصين بفضل عطاء أبنائها المخلصين.. إنه نعم المولي ونعم النصير. كما بعث مجدي عبدالغفار وزير الداخلية برقية تهنئة إلي الفريق أول صدقي صبحي القائد العام للقوات المسلحة وزير الدفاع والإنتاج الحربي.. قال فيها: بكل معاني التقدير والإعزاز يطيب لي وهيئة الشرطة بمناسبة الاحتفال بذكري العاشر من رمضان أن نبعث لكم والمجلس الأعلي للقوات المسلحة والقادة والضباط وضباط الصف والصناع العسكريين والجنود بخالص التهنئة وأصدق الأمنيات. وسيظل انتصار العاشر من رمضان محفوراً في ذاكرة الوطن كملحمة فارقة ونادرة امتزج فيها الإيمان مع الإرادة ليسطر التاريخ العسكري المعاصر بأحرف من نور بطولات وتضحيات رجال صدقوا الله عهداً فأوفاهم بالنصر وعداً. عاشت القوات المسلحة درعاً وسيفاً للوطن.. وحفظ الله أبطالها ورحم شهداءها.. وعاشت مصرنا عزيزة آمنة يحدوها التقدم والرخاء. قال وزير الداخلية في برقيته للفريق محمد فريد رئيس أركان حرب القوات المسلحة: بمشاعر يملؤها الإعزاز والتقدير يسعدني وهيئة الشرطة بمناسبة الاحتفال بذكري العاشر من رمضان أن نبعث لكم والقادة والضباط وضباط الصف والصناع العسكريين والجنود عن صادق الأمنيات بدوام السداد والتوفيق.. إنها ذكري تترسخ في ظلالها بقلوب الشعب المصري كيف كانت ومازالت القوات المسلحة المصرية الباسلة عريناً للأبطال ومهداً للتضحيات تزدان هامات رجالها بمصريتهم وبتاريخ زاخر يشهد علي ريادتهم. ولتبقي مصر الكنانة جيشاً وشرطة وشعباً في رباط إلي يوم الدين.. إنه تعالي نعم المولي ونعم النصير.